سيأتي من يسأل ويقول وهل اقامة مهرجانين في مكانين مختلفين يخدم التصالح والتسامح
انا رأيي فرض الامر الواقع من قبل مجلس الثوره واختياره قبل التشاور كان خطئاً
وعولج الخطأ بخطأ اكبر منه من قبل المكونات المذكوره انفاً التي ترغب باقامة المهرجان في ردفان
سياسة الاقصاء مرفوضه من قبل مجلس الثوره
وسياسة العناد والمكايده مرفوضه من قبل هذه المكونات
اذا كانت هذه المكونات متفقه من حيث الهدف والتحرك لما لا تلتحم مع بعضها وتشكل مكون واحد او قياده واحده
ام ان التقائها فقط يهدف لمحاربة وضرب مجلس الثوره
اذا كان تفكيرنا سيظل هكذا فان الامور لا تبشر بخير والجميع يسير بنا الى المجهول
هل من تدخل من قبل الرئيس البيض والاخ بن فريد والكاتب فاروق ناصر علي والشيخ النقيب والغريب لوضع حلول لمثل هذه التصرفات غير المسؤله من الجميع .