مسائل جوهرية ذكرها اخي ابو عامر
لكنها ايضا قد لاتكون الاناء او الاختلافات الشخصية هي السبب
فقد يكون التمسك بالحق والعدل والمبادئ ووجهة النظر التي
يعتقد الشخص بانها على صواب هي السبب
اصبحنا لا نعلم فقد يكون طريق المصالح وبيع الضمير هو
الموحد اكثر لان الشخص قد لايكترث بما يقولة او من يتبعة
مدام هناك مصلحة بهذا الطريق الذي يسلكة
ايضا قد يكون الشخص الذي لايهمة المصالح اكثر ثقة بوجهة
نظرة واكثر تصميم بالتمسك بوجهة نظرة حسب مبادئة الحقة وقد يعتقد
بان المرونة هي خروج ومساومة على مبادئة
والله العالم مافي النفوس