جريدة الايام ستبقى نبراس للحريه والكلمه الشجاعه
هون عليك اخي المشبك صحيفة الايام وناشريها متعودون على
مثل هاذه الازمات فقد اقفلت الصحيفه بعد الاستقلال
وشرد ال باشراحيل من وطنهم ونحن نعلم الضروف التي مرو بها
وبعد 25 عاما عادت الايام اكثر قوة واكثر مصداقيه وما تعرضت له خلال الثلاثه الايام الماضيه
هو امتداد للحمله المسعوره التي تتعرض لها من سبعه اشهر
لاكنني على يقين بان الايام سوف تعود
لان الحق هو المنتصر ابدا
اما مطاطئي الرؤوس فستبقى رؤوسهم في التراب لانهم ارتضو الذل والهوان
وشعب الجنوب عازم باذن الله تعالى على استعادة دولته
ولن يلتفت الى المتخاذلين المتذبذبين
ستعود دولتنا وستعود الايام وسنستعيد امجادنا الغابره باذن الله تعالى