كانت هناك مشكله بين مجلس قيادة الثوره
وبين مجلس الحراك السلمي وكلا
المجلسين شكلا من قبل
الشيخ طارق الفضلي
وعقد اجتماع في يافع برعاية نقيب يافع الشيخ عبد الرب النقيب لحل الخلافات التي حصلت
وقد اتفق الجميع ولله الحمد على حل الخلاف
وانتهة المشكله وهاذا ما يتمناه كل جنوبي
ما يحيرني ان كل المتداخلين اجمعو على ان البيان قوي لاكنني لا ارى فيه اي جديد لكي
نهلل ونكبر ونمجد له فهو بيان عادي مثله مثل
كل البيانات التي تصدر يوميا من مختلف
المكونات السياسيه الموجوده
كل ما في هاذا البيان هو تغيير الاسم للمره الثالثه وهو شان خاص باعضاء المكون وليس شان وطني
كما ان بعض الردود حاولت جاهده حشر بعض
المناضلين ممن لم يكونو اعضاء في هاذا
المجلس وكانهم كانو سببا للمشكله
التي حصلت داخل مجلس الثوره
ارجو من الجميع عدم خلط الامور وعدم تخوين الاخرين فالاختلاف في الراي ظاهره صحيه طالما
وهدف الجميع واحد الاستقلال وكل مكون يراه بطريقته
واخيرا اتمنى للجميع التوفيق في مسيرته الوطنيه
من اجل الحريه والاستقلال
*