الملاحظ في هذا البيان هو تذييلة بالحراك الجنوبي السلمي بدلاً من حسم وهذا التراجع في التسميه يعكس حرص القيادات الميدانية من خلط الاوراق ومحاربة الازدواجية كما يعكس المشاورات المتبادلة بين القيادات نفسها لكي تزيل بعض التباينات التي يعول عليها المحتل ..
تحياتنا لجميع القيادات الميدانية دون استثناء وعلى رأسهم الشخصية القيادية الخفية محمد حيدرة مسدوس أطال الله عمرة وزادنا من أمثاله الكثير .
|