اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلاوي
للاسف الكثير منكم لا يعرف من هو الصحاف
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلاوي
ومن هو بوعمر
بوعمر واضح ومن 2005 مختلف مع الصحاف
وشلة الشقاق وقد تعرض وزميلة الكاتب الجميل
عاشق الدار للشتم والتخوين ممن كان يسميهم مثقفي
القرية وطردوهما شر طردة ,عذر ابوعمر هو رفضة لكل
ماهو مسمى يمني ومنادي لقيام دولة حضرموت الكبرى
لكن المصيبة والاخطر هو الصحاف والمتخذ اكثر من لون وكتاباتة
المحبة لتوسيع الشقوق لم تجدة يوما مع الاجماع , لا ندري هل تاثر
بما يكتب في المجلس اليمني او بسبب اكثر خطورة ؟
|
تعجبني مدرسة الحزب الاشتراكي ، كنت يوما أقرأ نظرية
النظيرة والتطبيق في مفهوم الشمولية ، وكنت في عقل رزين
وما أن تعلمت منها شيئا إلا وخرجت مخرف ومجنون ،
أنا على خلاف حميم مع أستاذي بوعمر وكنت يوما أنهل من مدرسته
رغم أني مكابر وقتا ً لا أنكر هذا حينما كان في حالة التحالف
مع جسده الآخر العاشقدارية ومغترب قديم msn ووالخ
لربما أنت لاتعرفهم حينما كانوا مطرقة ملتقى الحوار العربي ،
وكانوا يضربون يمينا ً وشمالا ً ولاننكر أن لهم أحلاما ً لاننكرها
عليهم فمن حقهم يحلمون كما نحلم ، والأهم في الموضوع هو
الواقع على الأرض فحينما يهاجم بوعمر أو رفقا دربه
أي كيان أو شخصية أو منطقة في الجنوب فله الحق فهي وطنه
ومن ينكر عليه فهو مخطئ شرط أن يكون الهجوم عبر الألفاظ
والنقد الجميل بصياغة التمكين الفذ ،
لا أوافق بوعمر في جزئيات من طرحه إلا أني أعلم نارا ً تحرق
قلبه مما على الأرض وأعتبر طرحه دواء لجراحه وجراح الكثير ،
رغم أنا أشباح أنترنت لانعتبر ممن يخدم الجنوب بوجهه الصحيح
لأننا أرقام بسيطة والأمل على الأرض فقط ،
لكن هل فكر منكم يوما أحدا ً في الحوار الثقافي الحجة بالحجة ،
أنت معلاوي لاتجيد غير كيل التهم والفشفشة بمعرفة الناس
رغم أنه اثبت لك بالدليل القاطع بأن رمي التهم جزافا ً خطأ كبير
ولكن لا ننكر عليك بأن تستخدم حقك في النقد ورمي التهم
وما سيكون هو على الأرض ، فنحن لانغير شئ في الواقع ،
يبقى هنا التساؤل عبر بعض ما طرحه " كتاب هنا ماذا قدم بوعمر للجنوب
هل يجوز أن نفتح هذه الباب عبر ملفات ماذا قدم فلان من الناس
هنا يكمن الخلل بأن يُطعا الحق للآخر في محاسبة الآخرين
دون أن ينظر للذات وجلدها ،
وأخيرا ً أقول أسأل الله أن يطفئ نارا ً أقرأها في صدر بوعمر رفيق درب
لسنوات فنحن جميعا ً في حالة النار الموقودة ،
وهو الآن أرسل رسالته فربما سيجد الرد ممن قصده ليطفئ نارا ً مشتعلة .