لسنا هنا من أصحاب العقلية ( السمجة ) التي توزع النياشين والأوصاف الوطنية على هذا أو ذاك ، بل هنا نتحسس مسألة تدمر الجهد الوطني المتراكم عبر سنوات بذل فيها المخلصين لقضية الجنوب العربي هويةً وإنساناً ودولةً جهدهم ليصلوا إلى طرق أبواب الاستقلال الوطني ليجدوا ها هنا شيئاً لم يكن في حسبان أحد منهم ،
منهم المخلصين حسب توصيف ابو عمر ومن يوافقه الطرح
نريد ان نعرف المخلصين
|