شكرا ً للجميع على تفاعلهم
ربما أن الموضوع ساخر إلا أنها الحقيقة التي نلامسها
وأن لانوهم أنفسنا،
حيث أن الساحة تُصبغ بالحزبية
وهذا ما نراه دائما بل وصل الأمر إلى الاخيتار الإجباري
هكذا يصوره الكثير ،
ما وضعته هو حيرة تعتريني فوجدت في ذاتي
التواق للبحث عن شركاء في الاستغراب
والتساؤل لعلنا نجد حلولا ً ،
-----------------
الأخوين رعد الجنوب والأخ الأيام دول
الحل هذه المرة لا أدري كيف سيكون فقد سئمنا
من هذا أنتظر لعل هناك حلولا ً لهذه المشكلة .