وهل نرجع الان الى نقاش صخر الوجية .
ثم لماذا هذا الخوف .
وهل كلام صخر الوجية او النسبة النهائية التي اقرتها الجزيرة بين احبها او لا احبها في لعبة الاسد والوردة هي الحكم في المعلب .
اذا كنا اصحاب ارادة قوية لن يؤثر علينا اي تأثير وضخر الوجية لا يحمل إلا وجهة نظرة فقط ولا نلومة في ذلك وقد انفصل من وظيفتة فترة وحزق بة الجوع وعاد الى مأواة .
|