هذا هو الحال الذي انت تراة ويراه الكل
فبدلا من ان تقف بكل صدق وقوة لمواجهة كل هذا هربت من المواجهة وقمت تعالجه بخطا اكبر جسامة منه
فلن تحل مشكلة ولن تطال ما تريد وهذا هو الحلم الذي انت به عائش الان
ليس امامنا الا ان نعيدكم الى طريق الحق اولا او تتركوا بلادنا وترحلوا
وبعدها نرجع لكل الامور التي اوردتها في ردك فكل شيء هين اذا وجد الامان من مثل هذه الافكار الهدامة والمغيتة
|