اردتم ان تقاتلوه وهو اراد ان يحاوركم .
لم يكن محتارا ولكنه اراد ان تكتبوا لكل محتار حتى يعود الى الصف عن يقين .
المقال لايتحدث عن منصور بلعيد انه يوجهه لكل من تردد واحتار في الحزم .
واراد من خلالكم ان يثبت اليقين في المحتارين .
والان اضطر للاعتذار اضطرارا لانكم لم تفهموه .
لك الف تحية يابن بلعيد .
اكتب ماشئت فلابد يوما ان تصل الرسالة.