لازال هناك متسع في النفس لتغيير كل شيء في هذا الحراك الذي بات مبهماً غريباً عجيباً تتخطفه الأهواء
لازلنا نقول ونكرر هل من سياسيين محنكين
المسألة اليوم مسألة سياسية بحتة بحاجة إلى أكفاء وعلى مستوى عالي من الوعي السياسي الناضج
أما عن ثورة الشعب
فسلملولي على الشعب
اليوم قد أصبحنا جميعنا قاعديين إرهابيين
ولكم في الميسيري الوحدوي الشريف ذو الأيادي البيضاء والقلب النقي خير مثال يا إرهابيين !!!!!
هل نعي اليوم اللعبة السياسية القذرة التي ينتهجها الإعلام السياسي لسلطات الإحتلال
الشلفي وغيره من عبدة الدنانير هنيئاً لكم
حساباتكم البنكية اليوم مليئة بما لذ وطاب من قاذورات الدنيا
|