ان مانسمع من دعوات للحوار ماهى الا دعوات لاسقاط الواجب ولا ترتقي الى مستوى الجديه ولم تكن الا رسائل موجهه للخارج لتلميع الوجه القبيح لسلطه الاحتلال 000
الا اننانعتبر الحوار قيمه حضاريه وانسانيه لتواصل بين الافراد والمجتمعات ولكن سيضل الحوار ناقص اذا لم تكن اطرافه واضحه ومحدده وايه حوار لم يكن الرئيس علي سالم البيض طرف رئيسي فيه وتحت رعايه الجامعه العربيه والامم المتحده لن يكون الا نوع من العبث واهدارآ للوقت وغير ملزم لشعبنا الجنوبي الابي
كلام من ذهب .. بعد هذا القول ارجو ان نعرف من هو الخبجي وكفى تشكيك وتخوين بقادة الحراك
والآن امامنا جريمة بشعة ارتكبها المجرم الطاغية زعيم عصابة صنعاء في المعجلة ومعوان فلننتبه ..
|