لا أعتقد بأن بن دغر قد ذاق النوم في ذلك اليوم ..
وأعتقد ولا وبل أجزم بأن تمنى لو أن الأرض أنشقت وأبتلعته !!..
هذا أذا له أحساس .. أو أذا كان أنسان يعرف ما قد قيل له ..
أن أن الأنسان المتقلب والمتوج مع الموج .. أو مع هزة الريح ..
سهل أقتناصه وجره ألى مربع الحقيقه والمواجهه ..
بفضل التناقضات الجمه والتي يتمتع بها ..وهناك الكثير من هم على شكالته من الحثالات ..
بوركت ايها البطل .. بوركت أيها الصنديد ..
فكلنا سنكون كمثل فتحي أو أشد منه ..
لكن حتى تحين الساعه سيكون ردنا لهم كزلزال يصقع تحت أقدامهم ..
والله أكبر والعزة لنا والنصر للجنوب .