خالد عبد النبي لا يأتمر الا بأمر الرئيس والعصابه في صنعاء
عندما يريدون منه التحرك يتحرك وعندما يريدون منه السكون يسكن
ومطالبه دائما ماديه
اتذكر انه في احد المرات التي قابل بها الرئيس سلمه الرئيس سته مليون ريال يمني وسياره من سيارات الرئيس غير الاراضي الزراعيه وغيرها وما خفي كان اعظم
بالنسبه للهجوم على منزله حدثني احد جيرانه عن قصة الهجوم وقال انه بعد الهجوم حصل خالد على تعويض كبير لكنه لم يحدد التعويض وقال انه كان يقوم بتوزيع المبالغ على الابنيه المتضرره من الهجوم كما انه كان يوزع الاموال حتى على الذين لم تتضرر منازلهم وقال لي هذا الشاب وانا امشي بالشارع رأيت خالد عبد النبي فناداني وقال لي امسك واذا به يرشني بمبلغ عشرون الف ريال ترددت في اخذها ولكني تذكرت انها من اموال شعب الجنوب فتناولت المبلغ وشكرته وعندما سئلته قال هذه تعويضات عن ما اصاب القوم في الحي وانصرفت
وهو يريد بها كسب الناس للوقوف الى جانبه ودعمه في اعماله وحصوله على الدعم ينفي سببه الان بالهجوم على الدوائر الحكوميه .
واصبح الان خالد عبد النبي من اصحاب الاملاك في ابين بعد ان كان لايملك شيئ في جعار .
انتهت القصه .
بالنسبه لخبر الجنوب واخبار طارق الفضلي والفعاليات في الضالع فانه اراه جيد وليس به ما يضر القضيه الجنوبيه اما موضوع لحج فانه فيه شيئ من التزييف بان جعلوا المطالب حقوقيه وان الحراك استغلها .
لك التحيه اخي الغالي فحمان .