هكذا وبدون مقدمات وبعد فشلة بستخدام
القاذفات والدبابات بداء الاحتلال باستخدام
سلاحة ذو حدين ( الاعلام ) لتفريقنا معتمدا
على طيبتنا الممتدة لحد السذاجة واضعا امامنا
عقدة الاشتراكي مدعيا فلان اشتراكي وفلانة اشتراكية
انتبهوا جيدا الاشتراكي كحزب حاكم انتها وولت ايامة
لكن منتسبية الجنوبين وطنكم وطنهم ولو تكونوا بمستوى
الحدث لعرفتوا ان الخبجي قائد ميداني يخرج في مقدمة الجماهير
ولا يختبي خلف سمرة او علبة دوم
انتبهوا من شماعتهم وعقدة الاشتراكي
__________________
وطن لا نحميه لا نستحقة
|