اقتباس:
الإخوة في الاشتراكي هم أبناؤنا وإخواننا وإن كانوا أخطأوا فعلى أنفسهم وعلى إخوانهم وشعبهم في الماضي فالحراك الآن جب ما قبله ونحن أبناء اليوم وأبناء الحاضر وقد سامحناهم وكما يقول المثل: ((أنا عدو ابن عمي وأنا عدو من عاداه)) وتصالحنا وتسامحنا وإخواننا في الحزب كأشخاص على العين والرأس أما كفكر وأيدلوجيا فقد انتهت وماتت في عقر دارها ولم يعد لها مكان إلا في رؤوس البعض ونحن نقف ضد هذه الأيدلوجيا وكما أسفلت سابقا, وكفانا تجريب على الشعوب بمسمى التجربة .
|
.
.
هذا الكلام ما هو الا توضيح للذين يرون الامور بمنظار (الباراديم )
كما اسلف ذكره اخونا الدون الهدئ اي( بالفكر المسبق) ،،
هذا توضيح للكلام السابق والتصريح الذي اطلقه الشيخ النقيب وفهمه البعض انه تهجم على (الاشتراكين) وبنا على التصريح اهراماً من الدجل والتخريف ،،
وهو يقول لكم ولغيركم ولكل الناس والعالم اجمع ويعطي الضمانات انه لا خوف من الاشتراكي وان الايدلوجيا قد ماتت وليس لها وجود ونحن نحارب هذه الأيدلوجيا وليس الاشخاص الجنوبيين الاشتراكيين ،،،،
.
.