شباب الحوطة من حقهم إخراج كل غضبهم في وجه هؤلاء الأنجاس الذين عاشوا في الأرض فسادا ..
هل يستطيع احدا منهم امثال ياسر اليماني ان يخرج الآن في شوارع الحوطة ؟
اين هي حماية الدولة التي يتغنى بها صباح مساء ؟
الم يشاهد اليوم ماذا حدث لتلك القوة التي رموا بها لمجابهة هؤلاء الابطال ؟ مشهد ولا اروع ان تولي هاربة من شباب اختلط العمر فيهم صغارا يستطيع حمل حجر الى كهل دبت الروح والعنفوان الى يديه ورجليه مرة جديدة..
|