شاهدت ذالك النجس وهو يلف في شوارع الشيخ عثمان حاملا البوم صور لعائله جنوبيه
ويردد عشره ريال وانظر للشوعيين ورايت الاخرين من بني جلدته يتسابقون لمشاهدت تلك الصور
ورايت اسرة شهيد اخرجوها المتفيدين هي واولادها الثلاثه من احد العمارات في خور مكسر ولكن لله الحمد استطعنا ارجاعها واطفالها وبقوة السلاح
|