علي قاسم طالب كان له الشرف في حرب 94م حيث قاتل بقواته البحريه ضد قوات الاحتلال الدحباشي الى اخر يوم 000 وقد تكون له ضروفه الخاصه بقبوله منصب محافظ بسلطة الاحتلال 000 ولكن املنا فيه كبير بعودته الى مكانه الطبيعي بين اخوانه وابناءه اهل الجنوب 000 فقد رجع من كان في صف قوات الاحتلال من ابناء الجنوب الىصف اخوانهم امثال الحسني والشيخ طارق الفضلي فكيف بعلي قاسم الذي كان ضد قوات الاحتلال بحرب 94م
|