اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي
اهلا بالزميل - وليس العميل - الصحاف ويشرفني مرورك .
لم افهم العلاقة بين خيوط العنكبوت الواهنة وشجرة المانجو الوارفة السامقة والمثمرة .
عموما افضل انها تكون شجرة مثمرة كمثل بقية مكونات الجنوب والحديقة واحدة والثمرة للكل باذن الله .
لك التحية.
|
شكرا ً للوصف الجديد إلا أني أصدقك القول لم أتمتع في زمالة بعد
ولكن سنجرب مستقبلا ً ليكون المصطلح ملئ بالحقيقة ، أما الآن مازال فارغا ً ،
حول الوصف " أرى أننا نوصف حالة سياسية " وهذه الحالة لايمكن أن تكون دائما
أشجار مثمرة بل إن للعنكبوت نصيبا ً في حال عدم استخدام الطرق الحديثة للحفاظ
على الأشجار أو الثمار أو الحديقة كما وصفت ، " تاج " هي حركة سياسية وبالتالي مستهدفة
وقوتها بكوادرها فإن كان لها كوادر ترسم سياساتها العليا وليس شرطا ً أن
يشارك فيها الجميع في العضوية بل ذو الكفاءاة كما أتصور الوضع بمخي المخرفي والفاشل وهذه تأتي حسب الأقدمية وليس شرط الأقتحام لتاج أن يأتي فلان من
الناس ويركب الموج ويصبح بين عشية وضحاها من صناع السياسات العليا
دون إتابع السلم ، وهذا ما جعل الكثير يصارع غضبا ً لما لايكون هو "
الأحق بالهرم بما أنه فلان من الناس ، هنا نتأمل .
لكن الدائرة السياسية أو المساحة السياسية في التحرك تشبه " خيوط العنكبوت ولاننسى أن هذه الخياط " كان لها الفضل بعد الله في "غار حراء " لتطمس معالم الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه رضي الله عنه المؤدية للغار ، وبالتالي أصبحت ذو فائدة ما أن استخدمت ، فليس دائما ً هي في حالة الوهن الغير مجدي ،
إذا ً نحن الآن في خيوط العنكبوت ، وهناك أشجار مثمرة متى نستطيع التمييز
حينما نتعامل مع الحالات ، وبالتالي كان الوصف كما تصورته للحالة بهذا الشكل
المبسط لدى المخرف الصحّاف ،
مع تحية مخرف صادق الود مبدئي ، حتى تترسخ كلمة " زمالة "
لنكون صادقين الأوصاف وإطلاق المصطلحات ،
تحياتي