عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-12-01, 06:00 AM   #18
د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-11-10
المشاركات: 7,014
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحضرموت الكثيري مشاهدة المشاركة
إذاً هو التقديس .. وكأن الذي خلقه لم يخلق احد سواه .... ولاحول ولا قوة الا بالله.


فأيش من حزب هذا الذي لم يُخلق له عقل غير عقل مؤسسة .. فلما سُمي حزب إذاً ولم يكن له الا عقل واحد وشخص مدبر واحد.



جافيت الحقيقة والوقائع الثابته والمثبته اخي الحبيب قمندان لحج كيف نسيت ان هذه الثيران (بحسب تعبيرك )بدأت التناطح (بحسب تعبيرك ) في العام 1969م وبتدبير مباشر من هذا الفتاح .. ولم تكف هذه الثيران عن التناطح (بحسب تعبيرك ) حتى خروج هذا العبد الفتاح اسماعيل من البلاد وهي افضل فترة استقرار وتنمية نسبياً مع ماسلف من عمر الحزب منذ العام 1969م وحتى العام 1980 م ولم يعودوا الى التناطح الا مع عودته ذلك العبد الفتاح اسماعيل في العام 1985م . وبعد اخر تناطح بين ثيرانة (بحسب تعبيرك ) في احداث يناير بالعام 1986م استقر الحال بالحزب بيد ابناء الحجرية المستوطنين وهم من واصلوا مسيرة الحزب لتحقيق الحلم الصنم والغاية الوثنية التي لم يكن عبد الفتاح اسماعيل يحلم بغيرها لذا قتل وسحل ونكل بالجنوبيين في سبيل هذه الغاية الوثنية الماركسية الموسومة الوحدة اليمنية . ولأنها غاية وثنية وعقيدة ماركسية ها قد ثبت للجنوبيين سوء الإنجرار وراء الإيمان بها وها هم قد وقعوا في شرها وغَدر بالجنوب ووقعوا تحت نير الإحتلال ونسأل الله عز وجل ان تكون هذه السنوات اخر السنوات التي يكفرون بها عن هذه الخطيئة التي آمنوا بها او بالأصح عن إنجرارهم وراء من دعاهم وبشر لها فيما بينهم .
وما لاغبار عليه ان العبد الفتاح اسماعيل هذا هومن عمل على إقحام دولة الجنوب في منظومة الدول الماركسية اللينينية ،وإليك احد وثائق الكي جي بي (وكالة الاستخبارات السوفيتية) التي كشف عنها في بريطانيا ضابط المخابرات الروسي فاسيلي ميتروخن التي تؤكد ان دولة الجنوب غدت موطئ قدمهم في المنطقة العربية منذ العام 1969م وذلك بواسطة عميلهم المدعوا عبد الفتاح اسماعيل الذي تؤكد تلك الوثيقة على انهم وقفوا الى جانبه في صراعاتة المحتدمه على السلطة ضد الرئيس سالمين حتى وصل الى الرئاسة بإنقلاب ناجح بدعم من روسيا وكوبا .
تقبل تحيتي اخي الحبيب قمندان لحج وتحيتي الخالصة لكاتب الموضوع اخي الكريم الحكيم .
اخي العزيز ابو حضرموت الكثيري مساء الخير
الله سبحانه وتعالى خلق الجميع ولكن خص البعض بخصائص لم تجد في الآخرين
فأيش من حزب هذا الذي لم يُخلق له عقل غير عقل مؤسسة .. فلما سُمي حزب إذاً ولم يكن له الا عقل واحد وشخص مدبر واحد.
هذا هو الحزب الاشتراكي اليمني اراد عبد الفتاح ان يجعله كما اراد والاخرون لم يريوا ذلك
اخي ولا تعجب في ذلك علي عبدالله صالح له 35عام في السلطه والحزب ولم يجد واحد ان يحل محله


جافيت الحقيقة والوقائع الثابته والمثبته اخي الحبيب قمندان لحج كيف نسيت ان هذه الثيران (بحسب تعبيرك )بدأت التناطح (بحسب تعبيرك ) في العام 1969م وبتدبير مباشر من هذا الفتاح .. ولم تكف هذه الثيران عن التناطح (بحسب تعبيرك ) حتى خروج هذا العبد الفتاح اسماعيل من البلاد وهي افضل فترة استقرار وتنمية نسبياً مع ماسلف من عمر الحزب منذ العام 1969م وحتى العام 1980 م ولم يعودوا الى التناطح الا مع عودته ذلك العبد الفتاح اسماعيل في العام 1985م . وبعد اخر تناطح بين ثيرانة (بحسب تعبيرك ) في احداث يناير بالعام 1986م استقر الحال بالحزب بيد ابناء الحجرية المستوطنين وهم من واصلوا مسيرة الحزب لتحقيق الحلم الصنم والغاية الوثنية التي لم يكن عبد الفتاح اسماعيل يحلم بغيرها لذا قتل وسحل ونكل بالجنوبيين في سبيل هذه الغاية الوثنية الماركسية الموسومة الوحدة اليمنية . ولأنها غاية وثنية وعقيدة ماركسية ها قد ثبت للجنوبيين سوء الإنجرار وراء الإيمان بها وها هم قد وقعوا في شرها وغَدر بالجنوب ووقعوا تحت نير الإحتلال ونسأل الله عز وجل ان تكون هذه السنوات اخر السنوات التي يكفرون بها عن هذه الخطيئة التي آمنوا بها او بالأصح عن إنجرارهم وراء من دعاهم وبشر لها فيما بينهم .
وما لاغبار عليه ان العبد الفتاح اسماعيل هذا هومن عمل على إقحام دولة الجنوب في منظومة الدول الماركسية اللينينية ،وإليك احد وثائق الكي جي بي (وكالة الاستخبارات السوفيتية) التي كشف عنها في بريطانيا ضابط المخابرات الروسي فاسيلي ميتروخن التي تؤكد ان دولة الجنوب غدت موطئ قدمهم في المنطقة العربية منذ العام 1969م وذلك بواسطة عميلهم المدعوا عبد الفتاح اسماعيل الذي تؤكد تلك الوثيقة على انهم وقفوا الى جانبه في صراعاتة المحتدمه على السلطة ضد الرئيس سالمين حتى وصل الى الرئاسة بإنقلاب ناجح بدعم من روسيا وكوبا .
تقبل تحيتي اخي الحبيب قمندان لحج وتحيتي الخالصة لكاتب الموضوع اخي الكريم الحكيم .
اخي التناطح قبل عام 80 كان بعقل
الاستقرار بعد عام 80 كان تحت حكم الفرد وليس تحت حكم الحزب فقد اقصى علي ناصر الجميع وتحمل جميع الهيئات الحزبيه والتنفيذيه والتشريعيه ولذا جعل علي عنتر يذهب لعبد الفتاح الى ماسكو ويعتذر له لكي يعود لان علي ناصر طغى وتكبر ولكي يعود الامر الى الحزب بعد تفرد علي ناصر بكل شيئ
صح ان الاتحاد السوفيتي وكوبا والمانيا الشرقيه كانت تدعم عبد الفتاح لان رجلها المفضل وسالمين كان رجل الصين المفضل وعلي ناصر كان رجل دول الخليج المفضل كانت مرحله استقطابات وكل واحد يميل مع ثقافته
[/quote]
د.حسن صالح حسن (قمندان لحج ) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس