[احمد الكندي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمندان لحج

اخي العزيز النضال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمندان لحج

في الحزب كان تياران
الاول بقيادة على ناصر
والثاني بقيادة علي عنتر
وعندما وصل الصراع الى نقطه الحسم
الاول اختار الحسم الدموي
والثاني اراد الحسم الحزبي
الاول ركز على العناصر الرئيسيه اذا انتهوا سيصبح امر الآخرين سهل عبد الفتاح والبيض وسالم صالح
ولذا قتل علي عنتر وشائع ومصلح ولولا نجده هيثم قاسم لكان الامر في يد علي ناصر
اما من قتل عبد الفتاح فهذا الله يعلم ولكن دم عبد الفتاح في رقبه علي عنتر الذي اعادة من ماسكو بعد ان تأمر عليه هو وعلي ناصر واخرجوه من السلطه
وكان الرئيس الوحيد الذي يتنازل عن السلطه بدون ان تسال قطره دم

اخي قضيه التفاوض على الوحده جميع الرؤساء فاوضوا على الوحده حتى على ناصر والبيض دهفنا دهف اليها
لم اسمع ان شله عبد الفتاح كانت تنوي تصفيه الآخرين حاول ان توضح هذه الفقره
اخي اذا كان عبد الفتاح ملحد جزاءه عند ربه
ولكن نحن الان نقييم التأريخ ويجب ان نعطي كل حد حقه

المشكلة ان الاخوة في الحزب الاشتراكي (اليمني ) مازالو يحنون لفتاح ومحسن الشرجبي والخامري والجاسوس راشد ثابت



وهذا مايجعل شعب الجنوب في حالة حذر من كل عناصر الاشتراكي

مثال

الرفيق المناضل يحي غالب الشعيبي يغضب بشكل كبير عندما احد يتحدث عن شبيبة فتاح ويرسل رسائل التهديد والوعيد الى شعب الجنوب


اما عندما يتحدث المقالح والجاسوس راشد ثابت ومحسن الشرجبي والصراري ومحمد غالب وياسين نعمان

يقولون انهم سوف يدافعون عن الوحدة اليمنية وان جماعة فك الارتباط هم مجموعة من العملاء والمرتزقة ولا يعترفون بحق شعب الجنوب بتقرير المصير


نشاهد هذا الانسان صامت لايتحدث

لكن اذا تحدث الشرفاء من شعب الجنوب نشاهد يحي غالب يندد ويصرح ويهدد


اخي العزيز عند ذهب ياسين سعيد نعمان وهو يمثل الوفد اليمني الى الاردن قبل اسبوع من اجل الحديث عن محاسن الوحدة اليمنية وكيفية الحفاظ على الوحدة وماهي الطرق التي من الممكن ان ينفذها قيادات الحزب الاشتراكي المنخرطة في الحراك الجنوبي

من اجل ان يلتفو بها على شعب الجنوب و القضاء على مشروع الاستقلال لصالح التغيير

وهذا مايصرح بهي ليل ونهار الحزب الاشتراكي اليمني

ياسين ومحمد غالب

عندما قدم الرئيس علي سالم البيض والمهندس حيدر ابوبكر العطاس والرئيس علي ناصر محمد مبادرة

مشروع استفتاء شعب الجنوب على الاستقلال او الفيدرالية

غضب ياسين سعيد نعمان ورفض النقاش بمثل هذا الحوار وقرر العودة مع الوفد اليمني الشمالي الى صنعاء