اباءنا واخواننا الجنوبيين يحاربون على جبهات الحرب الظالمه يصعده وقوات الاحتلال تقتل ابناءهم واحفادهم وتعتقل بعضهم يالها من مفارقه انه القدر . فبعد النهب والسرقه والطرد من الوظيفه جاء دور القتل لكل من يقول كلمة الحق ولكن للصبر حدود . فشكرا للشيخ لحمر لسود برده على مسؤل الطاغيه ورفضه تعديل طاغيه القرن الواحد والعشرين فهؤلاء الرجال الذين سيكتب عنهم التاريخ فهل نرى مشائخ كثقل لحمر انا منتظرين
|