الحراك يبحث عن تموين للكفح المسلح لاكن اذا اجبروه على الكفاح المسلح عندهم طريقه وحده لازم يقدمون عليها وهي شبيهه با الانقلاب وهي القيام كل محافظه بالسيطره على المعسكرات وهي داخل اراضيها سهل السيطره عليها كما انها ليس مثل حرب 94م فكان الفكر مختلط وكان التخوف من الاشتراكي قأم وكان الناس فيهم عقدة الاشتراكي الذي طلع منه الشعب وعرفو انها كانه مرحله غلط كانه ضد الدين وضد تاريخ الجنوب ولاكن لم تتضح لهم الروءيا من السبب ولاكن بعد ان عادوا الجنوبيين من قراءة الثوره من بدايات عام 45م عرفو ان الجنوبيين كانو يطمحون الى تاسيس دولة الجنوب العربي وهي قائمه بطريقة السلطنات من مئات السنيين وعرفو عبر اعادة قراءة التاريخ ان الجاليه الشماليه الوافده للعماله عند الانجليز في عدن كانو ممنوعيين من الانخراط في الاحزاب الجنوبيه حتى لايشتركون في الحكم ولاكن لكثرهم في عدن ولضمان تواجدهم في عدن استعملو الفتنه واستغلوا الخلافات بين الاحزاب الجنوبيه حتى دخلو الاحزاب ثم حرصوا على انقلابهم على صاحب الوطن قحطان الشعبي وتاسيس الشوعيه حتى يطمسون تاريخ الجنوب وهذا ما ادا الا العمى الجنوبي والان تعالج العمى بعد ان تكشفة الحقائق واصبح الجنوب عامه على بصيره من امرهم وعرفو انهم كانو ضحيت مؤامرات الشماليين حتى اصبحو مسيطرين على الجنوب لمصالهم والى يومك هذا فالكفاح المسلح الان يختلف عن قبل فالجنوب ادرك انه معني بحماية داره لاغيره يحميه
|