الاشتراكى تم اطلاق رصاصه الرحمه على وحدته الداخليه في مركزيه عدن ولم يعد حزبا موحدا لا في الرؤيه ولا في الهدف وعمليه الفرز التى تمت بين جنوبي وشمالى في اجتماع مركزيته لم تكن استثنائيه ولكنها ا نعكاس لواقع شهد موت وحده الضم والالحاق التى لم يستوعب البعض موتها ويحاول ابقاء جثتها تحت الانعاش ويعيش في ذهول الصدمه في مقابل البعض استوعب استحاله احياءها او ابقاءها على الاقل في الموت السريري وعاد الى الاهتمام بهموم ناسه وشعبه.
__________________
من يوقف البحر إن هاجت عواصفه *** من يحجب الشمس عن أفاق دنيانا

|