خبأ ضوء الكوكب اليوم وتاه في دهاليز الماضي ومتاهات المغارات وعتمة الليل المبهم .
تدين وتزيف وتبرر الحقد وتختزل الظروف المجبرة برغبات آنية تحمل قميص عثمان وتقتل عمار وتنادي بمحاكمة علي وتطلب من الناس ان يركعوا لك بدلا من الواحد القهار .
بئس ما اتيت به من قول ومقال .
ماكان مقالك الاول الا طعما لنا لكي تنصب شراكك بتمكن وتوقدها نارا بلا نور .
للفتنة سعيت بمقالك هذا ولم تكن ترجوا الحق ابدا .
موضوعك هذا سمعنا مثله الكثير وما يحزننا انه خاب ظننا فيك .
فهل من عودة الى الكوكب الضاوي ؟