لا داعي لوجود تلك الشخصيات بنظري في اللقاء . . .
فاللقاء كان بمثابة إنسحاب تلك الشخصيات من تزعم المعارضة الجنوبية الرئيسية في الخارج و التوحد ، كشخصيات رئيسية خلف الرئيس البيض للعمل حتى إستعادة دولة الجنوب المستقلة كما جاء في البيان. . . و إتاحة الفرصة للقيادات و الشخصيات السياسية و الوجوه الشابة و الجديدة . . . كما لا يجب أن نستعجل في الأحكام فالأيام حبلى بالمفاجأت .
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|