انا كنت موجود الساعه التاسعه صباحا في جعار ويقولون واحد قتيل موكد من اهل الدرجاج جاته رصاصه طايشه وجعار حالتها مثل ايام رمضان الشارع فارغ والقتيل من اسرة الاعسير عسيري وقطعو سلك الكهرباء الظغط حدعشر الف المغذي للمحراق والمثلث اما اطلاق الرصاص كان كثيف وخاصه من اسلحة الدشكا
|