عندما أسمع أو أقراء أسم (( شعيفان )) ..
تصيبني حاله من الأنزعاج .. ويبداء قلمي بالضمور ..
وكتاباتي بالفتور ..
لأن هذا القلم .. دائما" ما يصب الزيب فوق النار ..
ويبحث عن مكامن أخطاء وهفوات الآخرين ..
حتى يستطيع أن يعيش نشوة النصر والأنتصار ..
مطبق للمثل اليافعي القديم (( فرحة الأعمي .. زقر جراده )) ..
لكن أذا كان هناك تسريب للمعلومات ..
أو فضح الآخرين .. مما قد يسبب للطرف الآخر بالأيذاء ..
فهذا الشيء لا نقبله ولن نرضيه ..
ولكننا لن نتسرع في الحكم .. منتظرين توضيح أكثر ..
حتى يتسنى لنا أن نحكم ..