المجموعة كانوا ضمن موكب الوفد السعودي الاستثماري كانوا قد زاروا معبر الوديعة الحدودي بين اليمن والسعوديةوكانوا راكبين مع بعض في السيارة واطلق عليهم الرصاص وهم ضمن الموكب يعني الجاني يعرف تحركاتهم وحتى نوع السيارة ولونهاوبعدها يأخذ الجناة سيارة مديرعام الصحة من بين الموكب بعد انزاله من السيارة ويهربوا هذه الحقيقة لمن لا يعرف. والقادة كلهم جنوبيون
وانتم احكموا من الفاعل
يعني لا قاعدة ولا يحزنون الا باتفاق مع الامن يعني شغل مخابرات.
والغرض توصيل رسائل للسعودية ودول الجوار بأن القاعدة موجودة وان الامن في المنطقة في خطر اذا مانعطوا مزيد من الاموال.
النظام في اليمن ممكن يعمل اي شي في سبيل يبقى في السلطة وان يبقى الجنوب تحت سيطرته
|