قال الشاعر عبدالله سعيد الختش المرقشي رحمه الله
قال قصيدة من أروع قصائده ابان سطوة الحزب الاشتراكي في السبعينات
وقبع في المعتقل سنوات بسبب هذه القصيده التي أتذكر هذا البيت في قصيدته
الحزب مانشتيه حاكم لنا لنتوا تبونا في مراوينا سدود
ونقول لكم يابن الشعيبي ماقاله الختش لزعامات الاشتراكي
الحزب مانشتيه حاكم لنا لنتوا تبونا في مراوينا سدود
وبالنسبة لشيخ الجنوب طارق الفضلي فهو بحق فاتح زنجبار
ولم يكن فاتح زنجبار فحسب بل فاتح الجنوب بشكل عام
فانضمامه إلى الحراك ودعمه لمسيرته النضالية أحدثت نقله كبيرة في تاريخ الحراك الجنوبي وهذه حقيقة لا ينكرها جاحد .
وأعطت للحراك زخما قويا ودخوله في الحراك أسهم في إيصال القضية الجنوب إلى كل المحافل الدولية والإقليمية وقد نصر الله الحراك بطارق الفضلي
ودخوله الحراك لايقل أهمية عن دخول عمر بن الخطاب في دين الإسلام
لاسيما وكثيرون كانوا خائفين من مناصرة الحراك وبدخول طارق الحراك شجع على تصعيد وتيرة الحراك واحتمى به الكثير من المناضلين الذين منحهم طارق حافز معنوي قوي لاستمراريتهم في النضال
وحين يتم الحديث عن الحزب الاشتراكي ونجمته نرجو الأخذ بعين الاعتبار لمشاعر من سفك دمائهم الاشتراكي
__________________
الاستقلال خيار لا رجعة عنه ..
لأنه يأت ترجمة لإرادة جماهيرنا الجنوبية المتطلعة إلى الحرية والاستقلال التي تطمح وتسعى لإقامة دولة جنوبية مدنية حديثة .
|