خوفنا ان تكون مبادرته بعقد لقاء لعلماء الدين ووضع الحلول الشرعية للازمة ، إنما هي مقدمة وتهيئة للمرحلة القادمة في مواجة الجنوبيين ، وتتيح لهم بعدها استخدام سلاح الفتاوي الدينية للتدمير الشامل .
لانهم الان ربما يعكفون على هندسة مبادرة يعلمون سلفا ان الجنوبيين لن يقبلوها ، بعدها تبدأ حربهم الاجرامية الثانية تحت غطاء الدين وفتاوي الزنداني وشلته .
|