المحرقة والمجازر الدموية في صعدة
قمع الحراك الجنوبي السلمي حتى وصل لحد القتل
ومؤخراً منع التظاهرات في المناطق الجنوبية الغير مرخصة من قبل حكومة الإحتلال
قائمة 128 حراكياً المطلوبون لدى قوات أمن الإحتلال
والآن هذه الحملة التي حاصرت منزل الناشط عبدالحميد طالب والتي قوامها 30 جندي
ألا يدل كل هذا على أن الحكومة اليمنية تحصلّت في الأيام الماضية على دعم وغطاء إقليمي ودولي للقضاء على الأزمات في الجنوب وفي الشمال حتى وإن وصلت الأمور حد السفك والإنتهاك
لا أدري
ولازلنا نسأل الله اللطف بأبنائنا في الجنوب المحتل من كيد الكائدين
|