مرحلة ما بعد صعدة :
تبدأ التحركات ، وستبدأ اللقاءات العلنية والسرية ، والثنائية والجماعية ، في عواصم هنا وهناك ،،
وستخرج منها مشاريع مطبوخة بروائح جذابة ظاهرها صحة وعافية ، وباطنها السم الزعاف .
يبقى الرهان الحقيقي هو ما سيحدث على الأرض في الجنوب ، شوكة الميزان بيد قادة القوى الوطنية في الحراك الجنوبي ،، ماذا عساهم فاعلون في مواجهة مؤتمرات الخارج .
نذكر ،، في كل تصريحات ومقابلات السيد / علي ناصر ، وكذلك العطاس ، التأكيد على أن أي حوار بشأن االقضية الجنوبية لابد أن يكون مع قادة الحراك . فهل تغيرت الفكرة ؟
|