[الطيار]

جمهورية اليمن الديمقراطيه الشعبية كانت لها علاقات ومواقف سياسيه في الكثير من الإحداث التي شهدها الإقليم والعالم فهل ضاعت يوم ضاع الجنوب أم تم فرمتت العقول وتصفيرها
دولتنا كان لها نشاط كبير في السياسه ألخارجه وناصرة العديد من الشعوب وقضاياهم العادله فهل آن الاوان لبحث عن الاصدقاءالقدامى ورد المعروف
الحرب العراقيه الايرانيه كان للجنوب موقف واضح في دعم إيران ضد نظام صدام وهي ألدوله العربية الوحيدة إلى جانب سوريا آلتان اتخذتا هذا الموقف
ان هذا الملف مازالت تداعياته مستمره ولم يغلق فمن يستثمر تلك العلاقه والمؤازره التي كان يبديها الجنوب لطرف الإيراني في الحرب باعتبارها رصيد لسنين العجاف التي تمر علينا حاليا




سيف بن ذي يزن استعان بكسرا ملك الفرس لتحرير بلاده من الاحتلال الحبشي بعد إن اوصدة بوجهه كل أبواب القياصرة والجيران ولإخوان ففارس هي إيران وكسرا وحاشيته بمثابة الخميني واحمدي نجاد فمن يكون سيف بن ذي يزن اليوم الذي يطرق أبواب الاخوه والجيران مرة تلو المرة قبل إن يطرق باب كسراء