بدا لي أبو الغيث ( ثوريآ ) يصدر الثورات كجيفارا !
لكنه لا يهتم لطريقة العمل السياسي ..
أو ربما لا يعرفها ..
و هو يلح على الاتفاق حول الاسماء ..
لذلك بانت ( عورة المقال ) !
ثم ان الطريقه التي أفشى بها عن الأسرار ( الخطيره ) قد أدهشتني ..
لكنه لم يشر الى ما تحقق ..
و لم يكتب لنا عن رؤيته لما سيكون ..!
القضيه الجنوبيه أضحت معروفه للجميع ..
وهذا أهم ماتحقق ..
أما أن نبحث في قضايا خلافيه فهذا لا يهم ( الآن ) على الاطلاق !
ذيل أبو الغيث مقاله بناصر المظلومين !!
و هذا أمر جيد ..
لكن الله هو الناصر الأكبر ..
و هو القادر ..
و هو بالتأكيد أرحم الرحمين .
لكم السلام