هذه المسئاله روتين في السعوديه لانها كانت دولتين وكان الجنوب والشمال لهذا بقيت الاوضاع على ماهي عليه الى ان وقعنا في الوحده ولازالت بعض من الجنوبيين يحمل تلك المعنى في البرنت حسب مادكرت لكنها لاتتعلق بموقف السعوديه من الجنوب لان السعوديه مصلحتها في علي عبدالله صالح اليوم اكثر من ماكنت ايام الوحده لانها جعلت صالح يركع لها والدليل على ذلك الزياره الذي قام بها صالح والعناق الذي حصل بينه وبين الملك تصور رئيس دوله يسلم على الملك بشم كتف الملك ماذا تفسر تسليمه بالطريقه هذا الا ركوع للملك اما انها مع صالح مصلحتها في من يوافق على شروطها بحدافيرها ولكن عند غياب الامير سلطان كليا عن الحكم سيتغير الموقف
|