[علي المفلحي]

الجنوب صعب الترويض سعوديا
لو تتبعتوا الخطوات السعودية الأخيرة في الكثير من الملفات المنطقة ان كان في العراق وسوريا وهو كيف رجوع بشار الأسد إلى البيت العربي في الجامعة العربية،، تم الهرولة إلى الصيني الروسي والايراني حتى وصول السفير السعودي
إلى صنعاء عبر الوسيط العماني
الا الملف الجنوبي لم تستطع المملكة وضعه ضمن الرسائل السياسية وتكتيك التبريد مثل الملفات المنطقة الشائكة الساخنة الآخرة كان هدف السعودية إعطاء الحوثي موارد الجنوب الإقتصادية دون موافقة مبدئها من الطرف الجنوبي تحت إستراتيجية سلام
التكتيكي إلى حين
وظل الانتقالي يستخدم امتصاص الضربات واللحمات السعودية دون المواجهة المباشرة وهو نفس السلاح الإماراتيين في الخلاف الغير معلن وهو تفكيك الخطوات السعودية الأخيرة على الأرض دون المواجهة المباشرة من خلال إنشاء مكونات جنوبية او الحرب الباردة
الاعلامية والسياسية
من الأكيد هناك غضب سعوديا على طريقة امتصاص الضربات والخطوات السعودية دون المواجهة المباشرة من خلال الخطوات للانتقالي الجديدة على الأرض والميدان كان سياسيا في حضرموت او أبين او حتى التمكين الإقتصادي في الأيام الأخيرة اما شركة الاتصالات
او موضوع المصافي اليوم
وتبقى الاستراتيجيه السعودية الجديدة قائمة على مرتكزات الأولى وهو بين التكتيك المرحلي وبين المسار السياسي الاستراتيجيه ان نجح الحزب الجمهوريين إلى البيت العربي قد بدأوا الخطوات عدم الرد الأكيد الانضمام إلى مجموعة بريكس وفشل الرهان إسقاط الحزب الديمقراطي فإننا وضعها الخطوات نحو الشرق
الصيني الروسي عبر تكامل الملفات
وتشكل هذآ الاستراتيجيه والخطوات السعودية في الأزمة اليمنية فكرة حكم كامل الصلاحيات في المحافظات الجنوبية أهمها الشرقية وهي فكره عفاش وهي تدخل ضمن الحلول سياسية النهائية وهنا تدخل الطرف الأمريكي على الخط من أجل افشال الاستراتيجيه السعودية
كان من أجل الانتخابات او
حتى قطع الطريق على التنين
الصيني في المنطقة،،، دور
إماراتي قادم متوقع
عبدلله- بن هرهره