[علي المفلحي]

انفراجه على مايبدو
هنا بدأت مؤاشراتها والخطوات..رجوع القائد فرج البحسني إلى اجت المجلس الرئاسي بعد تعليق المشاركة في الفترة المقبلة..واخر اجتماع أمس ورجوع محمد الغيثي إلى الرياض في لقاءات مع السفير الإماراتي ولقاء مع السفير الروسي
لدى اليمن أمس
وآخرها رجوع القائد عيدروس الزبيدي إلى عدن العاصمة قبل سويعات سبقها زيارة السفير الأمريكي أمس إلى العاصمة عدن ولقاءات مع مدير الأمن في عدن ومع احد وزراء الانتقالي
في الحكومة،،فعلا نحن في تطور
مهم جدا
ولكن يبقى السؤال الأهم والابرز
في ظل التجاذبات والحرب الغير معلن بين اللجنة وآل جابر مع الجنوبيين وقيادة الانتقالي في الفترة الأخيرة من أجل تمرير مسار سلطنة عمان الذي رفضها الانتقالي الجنوبيين..هل رجوع القائد فرج البحسني إلى رفع تعليقه في المجلس الرئاسي ورجوع محمد الغيثي إلى اجتماعات
هيئة التشاور والمصالحة
ورجوع القائد عيدروس إلى عدن العاصمة وكل هذا التطبيق الأخيرة هي انفراجه كاحل وسط أو فشل رهان آل جابر واللجنة الخاصة في فرض مسارات الحلول سياسية بسبب صمود عيدروس الزبيدي وقيادة الانتقالي وشعب الجنوب
وسط الرهان السعودي الدليل
الردود أنصار الشرعية
او هنالك أطراف دولية تدخلت في إيجاد حلا بين الطرفين خوفا من ارباك المشهد السياسي والعسكري وخروج الوضع عن السيطرة بين الطرفين وانا شخصيا أرجح حل وسط بين الطرفين السعودي والاماراتي والانتقالي
مع الشرعية أرجح الوسيط دورة عظمى
عبدالله- بن هرهره