https://www.facebook.com/profile.php...ibextid=ZbWKwL
الحملة للحد من انتشار السلاح في عدن من قبل الجهات الامنية للحد من الجريمةخطوه في الطريق الصحيح
🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹
✍️الناشط الجنوبي والاعلامي محمود اليافعي
🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹
قيام الجهات الامنية بحملة للحد من انتشار السلاح في في عاصمة الجنوب عدن يعتبرها المواطن خطوه في الطريق الصحيح ويأمل المواطنين في مدينة عدن وبقية محافظات الجنوب بان تلي هذه الخطوة خطوات ايجابية اخرى في شتاء المجالات المختلفة للحد من انتشار الجريمة ودوافعها ومسبباتها فلايختصر انتشار الجريمة بسبب انتشار السلاح فقط بل هناك الكثير من المسببات الاخرى ونوجز بعضها بالاتي:
(1) محاربة انتشار المخدرات وهوا اخطر من حمل السلاح فبعد ان عجز الاعداء من اخضاع الشعب وتركيعة بالمرتبات والخدمات لجئوا الى استهدافه بتهريب المخدرات القاتلة الى بلادنا مستهدفين قتل الجيل الجديد فالمخدرات القاتله كالشبو وغيرها هوا اكبر خطر يزيد من حدة انتشار الجريمة وقتل كل القييم الدينية والاخلاقية وانتشار وتكريس سياسة التجهيل وانتشار الفساد وعصابات السطو والسرقة والتقطعات والاختطافات وغيرها لاغراق البلد بالفوضه والخوف لزعزعة الامن والاستقرار وتحويل المجتمع الى وحوش تاكل بعضها البعض.
(2) استعادت هيكلة الاجهزة الامنية والقضائية ومحاسبة الفاسدين والمرتشين واستبدالهم بعناصر وطنية شريفة تحل القضاياء المتراكة وبالذات قضاياء الاراضي بحق وعدل وانصاف بدون تدخلات وانصاف كل منه له حق بالقانون والقبض على السماسر والنصابين وكل من سطوا على اي حقوق خاصة اوعامة بقوة موقعهم بالسلطة او الوجاهه او القبيلة واعطاء كل ذي حق حقه بعدالة القانون فاقلب النزاعات والصدامات سببها ذلك فالمظالم وقضاياء الارض كقنبلة موقوته ستنفجر في اي لحظة وتادي الى تمزيق النسيج الجنوبي ان لم يتم معالجتها بطرق قانونية عادله.
(3)محاربة التطرف من خلال الترصد للقوى المعادية والارهابية الذي تحاول استقلال ظروف الجيل النشئ بالتعبئه الحزبية بمظلة الدين وتعبئتهم تعبئه خائطه سوا بالمدارس او المساجد او المخيمات الصيفية من قبل حزب الاخوان الارهابي ومراقبة تحركاتهم الهادفه الى شراء الذمم والولائات.
(4) محاسبة الفاسدين ومفتعلي الازمات والمخربين للكهرباء وشبكة المياه والمتلاعبين بالتعمد بقطع خدمات المواطن بهدف خلق الفوضه وتهييج الشارع ضد التحالف وقيادته بالانتقالي.
(5) وضع حد للنازحين سوا من الشمال او القارة الافريقية والذي اصبحوا مصدر تهديد للوطن والمواطن والامن والاستقرار ناهيكتا انهم يشكلوا ضغط كبير على ابناء عدن وبقية عواصم محافظات الجنوب بالخدمات والدراسة والصحة والمواصلات وغيرها.
(6)تقيير قيادات اي منظمات دولية تشرف عليها قيادات اخوانية او حوثية او عفاشية فهي لاتقدم شي للجنوبين غير انها تهدف الى نشر الفساد والاستيطان والتحول الجنسي وغيرها.
(7) عدم فتح الجنوب لمنخ هب ودب يجب على قياداتنا معرفة من يدخل للجنوب وهويته وسبب دخوله ومكان سكنه وعمله والشخص الذي يعمل عنده والفترة الذي يجلس فيها ببلادنا سوا كان زائر او لاجئ او نازح واين يقطن وعددهم وهل هناك امكانية لبلادنا باستيعابهم
وحصرهم من خلال اعداد استمارات تعبئ فيها كل معلومات من يدخل الجنوب من قبل الجهات الامنية بالنقاط الحدودية او المطارات او المواني مثل ماتعمل به كل دول العالم لتستطيع الجهات الامنية ضبط اي عناصر ارهابية سوا محلية من الدوله المجاوره او داعسية من القاعدة الدولية او عناصر اجرامية او تجار سلاح ومخدرات يتم تهريبهم الى بلدنا من القوى المعادية لشعبنا.
(8) توعية الجيل الجديد طلاب المدارس والشعب من قبل الجهات التربوية في المحافظات والمديريات وادارات المدارس ووتوعية الشعب من خلال إأمة المساجد ووسائل الاعلام المرئية والمسموعة عن مخاطر المخدرات وغيرها من الظواهر المخلة للامن والاستقرار والقيم الاخلاقية والدينية.
(9) معالجة قضاياء الثائرات لجان قبلية اوعبر القضاء او تجميدها في الوقت الحالي لحتى تاتي دولة النظام والقانون الذي ننشدها جميعا.
(10) فرض سيادت القانون على الجميع بدون تمييز او ميول يطبق القانون على الحاكم والمحكوم بشكلا متساوي وفقا للدستور وجعل القضاء مستقل وهوا الفاصل بكل القضايا ولايحق لاي مخلوق مهما كانت صفته بان يعدم اي متهم بدون اللجؤ للقضاء وبالذات بالقضاياء الجنائية الغير ارهابية ولم يقوم الجاني باي مواجهه لان قتل الجاني قبل التحقيق معه هوا قتل للحقيقه ودوافع واسباب الجريمه ومن خلال كل ماذكرناه في هذه النقاط تنتهي الجريمة وكل المظاهر السئية الدخيلة على بلادنا ويسود الامن والاستقرار والسكينه لمواطني بلادنا وحماية ارضنا ومكتسبات شعبنا المحققه ومهدنا الطريق الامن لقيام دولتنا الجنوبية الاتحادية الفدرالية دولة العدل والنظام والقانون.