كانت لودر ولا زالة لم تقبل الإرهاب القاعده أن تدخل لودر وأهلها الرجال مشهود لهم وقد حاول عفاش وعلي محسن أن يدخل القاعده إلى لودر وفشل عدة مرات بفضل تماسك أهلها ووعيهم وقد ادخلو القاعده زنجبار جعار المحفد شقره العرقوب وأغلب مناطق أبين الا ان لودر كانت عصيه ولم يحصل فيها نزوح أو حرب لأنهم رفضو دخول الإرهاب
واليوم وزير الداخليه يريد إدخاله رسميا وابو مشعل لغرض إسقاط لودر بيد الإرهاب
ماذا نقول لهولا الذي ليس فيهم خير لاهلهم ويسترزقوا من سفك الدماء ويقتاتون فتات ما يعطيهم علي محسن الأحمر وحزبه الإرهابي
نقول لهم كفايه قد بلغ السيل الزبا ويكفي أبين من ماسيكم ولم تنفعوا اهلكم بخير كفوا شركم عن أبين وعن الجنوب كامل والا ستجنون ما بذرتم .
.......
|