- دعموا الإخوان لاقتحام عدن وإنهاء الانتقالي ففشلوا..
- قطعوا رواتب قواته ومخصصات الجبهات لإرباك الوضع وفكفكة ترسانته العسكرية ففشلوا..
- اختلقوا الأزمات وفتحوا حربًا خدماتية لتجريد الانتقالي من حاضنته الشعبية فكان النجاح ضئيلاً..
- واليوم، يحاولون إقحام الانتقالي في حرب سياسية وإعلامية تمهيدًا لفرض أمر واقع كان متوقعًا في السابق، لكن طريقتهم في استخدامه هذه المرة مخزية ومعيبة ومذلة جدًا، لدرجة أن الطرف المنتصر - والذي أصبح شرعيًا - يطلب من الطرف الانقلابي المهزوم حوارًا، فيرد هذا الأخير بالرفض، وبطريقة كلها أنفة وكبرياء وعظمة!
- بلاش تحطوا انفسكم بمواقف بايخة!
حسين الأنعمي
|