الصبيحة قلعة حصينة لن تخترق اوتكسر.
فتقدم حزب الاخوان باتجاه الصبيحة كان للتطبيل الاعلامي والارتزاق فذلك من المستحيلات وهم يدركوا ذلك والعواقب الوخىيمة الذي يقعوا فيها باي مغامرة الى محارق الموت المحققة باراضي الصبيحة.
اولا= اعتقد انهم يدركوا بان قبائل الصبيحة واحزمتها الامنية قلعه حصينة وعصية برجالها وقبائلها الابطال ومحصنة من ثلاثة اتجاهات من خلفها ويمينها ويسارها فدخولها محرقة جهنم لم يعود منها غازي حيا.
ثانيا= هل يدرك حزب الاخوان ان خلف الصبيحة مثلث الموت حتى لو سمح الله ووصلة مليشيات حزب الاخوان الى الصبيحة اوالى اجزاء منها او لحج هل يضن الغزاة انهم يعودوا منها احياء مستحيل سوف تجيش فوقهم قباىل يافع وردفان والضالع والعند ولحج وتحاصرهم من كل الاتجاهات وبمالمثل تحاصرها قواتنا الضاربه من اتجاه عدن وويتم سحقهم من على وجه الارض .
فلاخوف على الصبيحة فهي محصنة برجالها وقبائلها ومعهم كل قبائل الجنوب وقواته الضاربة فقادرين سحق العدو والوصول الى عمق اوكاره اذا تهور باي حماقة او هستيريا فهي بمثابت انتحار الى محارق الموت لم يستطيع احدا منهم النجاه او الانسحاب من اي اتجاه ستنطبق عليهم كماشة الموت ويكتب التاريخ هنا فنية مليشيات حزب الاخوان وتحولة الى فحم بالكامل.
الناشط الجنوبي محموداليافعي
|