لعنة البنك المركزي وحصد الاموال من المحافظات الجنوبية وتحويلها للبنك وبالتالي توزيعها لكل اليمن
وعندما نتحدث كل اليمن فتعز التي تمتلأ بمئات الالف من الموظفين المدنيين والالاف من جيش الاخوان يحول لهم
والنازحون الذين يملأون شوارع عدن ومايدفع لهم وهم من مناطق الشمال
وهناك مارب وقبلها الجوف والتي لم تقدم ريال واحد ألئ البنك المركزي عدن
بل لديهم بنوك خاصة
وهنا شبوة التي تذهب ايراداتها وتتحكم فيها الاخوان القادمون من مارب
وهناك الحكومة التي تتقاضئ ملايين الريالات وتحول لها من خزانة البنك
فلم تسلم منها الوديعة السعودية والتي سرق منها 423 مليون دولار بما يفوق ثلاثة مليار ريال يمني بطريقة النصب والاحتيال وتبييض الاموال
وكاننا امام عصابة من المكيسك
غير مااخذ من المنظمات الدولية باسم الشعب وظرووفه الصعبة
فكل هذه المناطق ياتيها نصيبها من البنك المركزي و خزائنه من ايرادات الضالع ولحج وعدن وابين فقط بينما باقي المناطق ترفض ايداع ريال واحد له.
كوارث البنك والصمت المطبق من الدنبوع الكارثة والسعوديين
اصبحت
حياة المواطن الجنوبي تباع بالمزاد العلني وهو يموت بالبطئ وبالصمت المطبق.
خضر الميسري
|