*ما أتعسك كم انت واطي عندما يريد أبناء وطنك أن يستردوا لك كرامتك وتصر أن تكون قواد مع حزب الإصلاح الإرهابي* ..
*كم انت ديوث وانت تسمع أن عصابات الهضبة الزيدية يريدون أن يدخلوا إلى منزلك لانتهاك حرماتك وتصر أن تكون قواد معهم تدلهم إلى أحقر العمل حقدا ونكاية بأخوانك أبناء وطنك...*
*تويدهم وتمدحهم وتنشر منشوراتهم وتسب أبناء وطنك فأنت اول رجل سينتهكوا حرماته لاتظن انك ستنجو منهم لأنهم لايرون القواد إلا قواد طوال عمره*
*مبروك عليك القوادة والجرارة والفتالة عندما ينتصرون ستخرج محارمك للحوثي الذي سيأتي بعدهم كي يتمتعون بهم لأنك قواد وستبقى قواد ابد الدهر ..*
*يغيضك أن تسمع أخاك يسعى لمصلحتك بينما قد سمعت العدو وهم يقولون سندخل لنسائكم إلى غرف النوم لكنك أحمق اخرق لاتفقه من الشرف والكرامة شي ستظل قواد وجرارا ابد الدهر لأن هذه هي مهنتك..*
*لكن الشرفاء سيبقون شرفاء ابد الدهر فالموت أهون لهم من تبديل مبدأهم العظيم ..*
*فالرجال رجال*
*والقوادون قوادون ...*
~✍ محمد صالح عكاشة~
|