البلطجة الإعلامية التي لطالما تحدثنا عنها هي من الأساليب اللأخلاقية التي تحدث عنها أستاذنا إبن الجنوب أحمد عمر بن فريد . . . ما بقي لنا أن نعرفه إن المقال من كان همه الأول و الأخير هو الجنوب أن يقرأه بقلبه و روحه و فكره فعبر هذه الحواس كما عودنا تخاطب بن فريد مع جمهوره العريض في الجنوب ، الأهم أن يقرأ بهذه الأسلوب و بعيداً عن التأويل . . . و لتكن هذه القراءه هي حوار مع النفس و مع القناعه . . .
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|