عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-09-26, 07:35 AM   #10
بوعمر
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-23
المشاركات: 368
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bakre مشاهدة المشاركة
استاذي ابو عمر ما اجمل ان ينظر الانسان الى نفسة في المرآة ليرى كم و دميم ام جميل ويتعايش مع واقعة ويحاول اخراج ماهو جميل في روحة ان كان قبيح المنظر على سبيل التعويض

لهذا نقول بان تصرفاتنا السابقة الطائشة هي التي جعلت الجيران متخوفين مننا فهل يعقل ان تستقطب لديك ثوار يسعون الى تحرير عمان والخليج العربي؟ وممن كم نحن اغبيا ! وكيف سيثق الناس فينا الان

معاملات سيئة تلقيناها من الفصيل اليمني في الجنوب وكان يروج لها اليس هم كانوا منظرين للتوجة الاشتراكي

ويا ويل لمن ينتقد

لقد تغير الوقت الان ولابد ان ننفض عنا ونتبراء من ممارساتنا السابقة كما تبراء منها الاخوان علي سالم البيض والاخ حيدر ابوبكر العطاس ان تصريحهم كان ذكي وفي محلة ولكن متأخر بعض الشيء لهذا ضعفت مصداقيتة لدى دول الجوار , ولكي ننجح وهدا موجة لنا اولا ومن تم لجيراننا يجب ان نعرف ماذا نريد ويجب ايضا ان نغير من سلوكنا وان ننبذالعنف ولم اقل ذلك من فراغ ولكن من احتكاكنا بالمنتديات الجنوبية كافة حيث وترى الجنوبيين يتحرقون شوقا لخوض كفاح مسلح غير عابئين بنتائجة حتى ولو دفعت الفاتورة من دماء اطفالهم ونسائهم وما نشاهدة في صعدة خير دليل ,لدى يجب ان ننشد السلام بنية صادقة مع انفسنا اولا وان لا نولي الجانب العسكري في المستقبلاي اهتمام ونحن نرى السلاح المكدس في دول الخليج بالمليارات ولم يستعمل لدى نركز على البناء الاقتصادي والدي هو الاهم لجنوبنا في برامجنا المستقبلية نزع السلاح الموجود مع المواطنين في الريف ويقتصر السلاح على الوحدات الامنية الرمزية فقط فتح الاستثماربطريقة صحيحة لاننا قد تعلمنا ما هو الغلط على مدار 19 عام مع اليمنيين السماح لراس المال بادارة شئوون البلد ليطمئن ,جعل الحكم للتكنوقراط القادر على ادارة دفة احكم بالطريقة الحديثة ,فتح علاقات مع العالم كلة بدون استثناء ......بما تعنية الكلمة من معنى الغاء وزارة الاعلام لتمكين الديمقراطية ,القضاءعلى المناطقية ,,توزع الاستثمارات على الارياف لتنهض ليتوقف الزحف على المدن ,,,وغيرها من الخطوات التي ستؤمن لن المستقبل الواعد والثقة المتبادلة مع الاخرين


الأخ العزيز bakre

كم يحتاج الوطن الجنوبي العربي إلى هذه العقليات الفكرية السليمة الطاهرة ، بناء الأوطان لا يكون إلا بقناعة أكيدة بأن أسلحة العلم والاقتصاد هي اسلحة العصر الحديث ، إن المثرثرين والعابثين القانطين هم من يروجون لمفاهيم تعكس مدى ما هم فيه من ضعف ووهن ، هذه الثقافة السائدة اليوم والتي نقرأها هي من هزمت الجنوب العربي في 14 أكتوبر 1963م باسم الثورة اليمنية الجنوبية ، وهي من حققت الوجود اليمني الشرعي على تراب الجنوب العربي في 30 نوفمبر 1967م ، وهي من هزمت اليمن الجنوبي في معركة صيف 1994م ، ومع ذلك مازال أصحاب العقول الفارغة من كل شيء هم من يتصدرون كل شيء ...
بوعمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس