*بايدن... والشرق الاوسط⁉*
اذافاز بايدن(ستحزن تركيا) وتفرح ايران
واذا بقي ترامب فالعكس
صحيح
نقطه فاصله:
اسرائيل لها تأثيرها على
واشنطن، ولن (تقبل) ان
يخفف بايدن العقوبات على ايران اويرجع لمعاهدة اوباما النوويه
ولكنه سيطلبها التفاوض لصياغة معاهده شامله
واهمها تدخلاتها في شئون الدول
ايران باتوافق على المحادثات بفرح شديد لانها منهاره ولكنها باتعلن
لذر الرماد على شعبها وذيولها، ان لها شروط وفي الواقع ماكو. بالعراقي
لانه لايوجد في الكره الارضيه من يتشرط علي
امريكا بل هي من تشترط وتنفذ شروطها حتي لوهي (شر)
وعندما تركع ايران للمحاداث، باتسمعون العجب من قناة الجزيره وابواق الاخوان المسلمين
وذيول ابران في العراق ولبنان واليمن.. الخ
وبايقولو انتصرت ايران على ترامب وماخضعت له وشروطه فترة حكمه
وبكل اسف بايصدقون اتبعاهم من الجهله
وتذكروا بان الشيطان👺
يلعب في التفاصيل
وهذا الشيطان(اسرائبل)
وفي النهايه باتوقع ايران
المطلوب غصبا عنها
اوحرب مع الشيطان👺
*علوي محمد الحامد*
|