علي ناصر كان الغطى المحكم لجرائم علي عبدالله صالح في الجنوب امام العالم اما الان اصبح الغطى الاعوج والغير صالح لتبرير جرايم علي عبد الله صالح حيث اغلب سكان دثينه هم من اكثر الناس تظاهر في الحراك السلمي ومهما حاولت القيادات السابقه تبرير او تغطيه للواقع فهي لا تستطيع ففي الجنوب حراك الفقر والاظطهاد الذي تمارسه سياسة الافندمات على ابناء الجنوب وفي صعده حرب مذهبيه سلفيه ضد الشيعه الزيود والان يقولون ضد الاثناعشريه وبكره ستكون ضد الشيعه الزيود كلهم وهذه حرب مدعومه من كلام وزير الخارجيه السعودي عندما قال على اليمن ان تقضي على فتنة التمرد في صعده يحاربون الناس على دينهم وفي داخل ارضهم ويقولون تمرد
__________________
الحراك السلمي الجنوبي قرية المعجله
|